DE 
AR 
تعرف على زهر الياسمين
عناصر التفوق
- مناهج يتم تطويرها خصيصا لتناسب ظروف المغتربين
- طاقم من المعلمين شديد الحماسة و الاهتمام و على درجة عالية من التعليم
- الحرص على الحديث باللغة العربية أثناء الدراسة
- الحرص على فصل الطلاب إلى فصول متجانسة
- لا يوجد تباين عمري أو تباين كبير في المستوى
- فصول خاصة للناطقين بالألمانية كلغة أولى
المباديء
- الفصول و منهجها لمساعدة الآباء
- جهد الآباء في المنزل هو أساس أي نجاح
- الطفل لا يلام لأن أي تقصير مرجعه للآباء
- تحاول الفصول التيسير على الآباء
- الفصول تتم في نهاية الأسبوع
- محاولة جمع الفصول في يوم واحد
- المصاريف تكون منخفضة و تغطي التكلفة
- تهيئة المناخ اللغوي و الثقافي العربي عنصر رئيس في النجاح
- التعليم التفاعلي ركن أساسي في التعامل مع هذه الشريحة العمرية
الأهداف
- تعريف و تحبيب الأطفال بدينهم ونبيهم
- الإرتقاء بمستوى اللغة العربية نطقا و فهما
- تعليم اللغة العربية قراءة وكتابة
- حفظ قدر من القرآن الكريم
- التعريف بالأحاديث النبوية وغيرها من الثقافة الإسلامية العامة
- إيجاد بيئة لارتباط الأطفال ببعضهم و ممارسة الأخلاق الجماعية
- رفع مستوى التذوق الفني و التفكير الموضوعي
المعلمون
يبذل المدرسون و المدرسات جهدا كبير في التحضير و تطوير طرق التدريس
أغلب المعلمين آباء لأطفال صغار و على دراية بكيفية التعامل مع الأطفال في المراحل العمرية المختلفة
لا يقتصر دور المعلمين على التدريس و إنما يتعداه لملاحظة الطفل و متابعته و إعلام الآباء بسرعة تحصيله و التزامه بالدراسة
مناهج القرآن الكريم
- ترتيب السور يكون بحسب صعوبة الآيات و ليس ترتيب المصحف
- معدل التلقين ليس ثابتا، و يتناسب مع متوسط مستوى قدرات الأطفال في كل صف
- الاهتمام بالتلقين والحفظ يوازي الاهتمام بربط الأطفال بالآيات ومعانيها على قدر استيعاب كل مرحلة
- في السنين الأولى يكون الاهتمام بالنطق الصحيح للحروف ، بينما يزيد الاهتمام بأحكام التلاوة مع زيادة عمر الطلاب
مناهج الثقافة الإسلامية
تحتوي المناهج كذلك على كثير من الآداب العملية التي يمارسها الطفل يوميا بالإضافة إلى العبادات و أركان الإٍسلام.
يتم تقديم المادة بوسائل متعددة منها القصص و الأناشيد و الفيديوهات بالإضافة إلى العمل الجماعي و المناقشة الحرة.
المناهج متاحة و يتم تدريسها باللغة الألمانية لغير الناطقين بالعربية.
المناهج والمحتوى
كما تم تصميم المادة بحيث تعتمد على التفاعل وليس التلقين وذلك باستخدام وسائل متعددة لجذب الانتباه مثل المواقع التعليمية التفاعلية والألعاب والفيديو وبرامج الكمبيوتر.